الصفحات

الخميس، 24 مارس 2011

مطرب مغمور يهدد بالقتل الفنانين والشيخ محمد حسان نظير مبلغ من المال

عاشت الفنانة وفاء عامر أسبوعاً من الرعب

مطرب مغمور حيث قام بتهديدها بالقتل وما زادها رعباً هو معرفته الجيدة لمحل إقامتها ومحل مدرسة ابنها وكل خطوات حياتها وفاء حدثتنا عن تفاصيل الحادث وعن نص التهديدات








بدأت القصة برسالة علي هاتفي المحمول تقول يا أخت وفاء لنا مطلب بسيط 50 ألف دولار وهذا حقنا عليكم بعد ما تشهده مصر من حالة الانفلات الأمني واحذرك من تبليغ الشرطة لأنها لا تفيدك في شيء وإذا رفضت العرض سيتضاعف المبلغ إلي عشرة أضعاف وعند تجاهلي له بدأ في تهديدي بالقتل من خلال مكالمات تليفونية وأخذ يقول لي «هصفيكي وهخطفك» وفهمت من عبارة «يا اخت وفاء» أنه يريد أن يجعلني اقتنع أنه اخواني ولكن لم ينجح لأنني وجدت من ضمن المهددين الشيخ محمد حسان فكيف يكون إخوانياً ويهدد محمد حسان؟


 قمت بالتوجه إلي قسم شرطة قصر العيني وقدمت بلاغاً علي الفور وبدأت التحقيقات في وقت قصير وقبل القبض علية كنت اموت رعب


عندما يدق جرس الباب وكنت أرفض أن يقوم أحد لفتح الباب غيري ولم أبرر لهم هذا
 شعرت أنه يقصدني لأنه قام بعمل دراسة عميقة عن كل تحركاتي ومنزلي والعديد من التفاصيل الخاصة بحياتي


قامت النيابة بالتحقيق معه بالأمس وأنكر في البداية ولكنه اعترف في المحاولة الثانية بكل ما قام به من محاولات ابتزاز لي ولعدد من زملائي خاصة أنه كان يستخدم عشرة خطوط تليفون مختلفة وهو شخص يدعي مصطفي محمود عبد المقصود مطرب مغمور وعاطل وكان شقيقه شريكاً له وكانت خطته القادمة تهديد عدد من الشخصيات العربية الكبيرة وما أوقع به أن تحقيقات النيابة توصلت إلي أن نوع التليفون الذي كان يتحدث منه به خاصية تتبع كما توصلت التحقيقات إلي أن الخط الذي كان بداخل التليفون قبل سرقته مضي عليه عام ونصف العام وهي الفترة التي كان بها الهاتف مع مالكه قبل أن يسرقه المتهم






بعيداً عن الواقعة ما رأيك في نتيجة الاستفتاء علي التعديلات الدستورية؟


- أكثر ما اسعدني هو كم المشاركين ولا يهم إذا كان رأيي بنعم أم بلا أكثر ما يهمني أن من قال نعم وهو لا يعي معناها وقال لا هو منساق وراء رأي غيره لابد أن يعرف أن رأيه الشخصي أصبح له أهمية


- قمت بعمل مبادرة علي الفيس بوك بعد أن علمت بافتتاح البورصة المصرية طالبت فيها بجمع مائة جنيه من عدد كبير من المتبرعين ونضعها في البورصة انقاذاً لها ونقوم بوضع أرباح هذه المساهمات لصالح دار أيتام كصدقة لهم ونكون بهذه الطريقة ساهمنا في انعاش البورصة
 مصر كلها لا بد أن تشارك في الخسارة التي نعيشها وكلنا لابد أن ندفع ثمن الديمقراطية التي ننادي بها وأنا موافقة بالطبع لأن غيري محتاج لهذه الأموال سواء كانوا مساعدين مكياج أو فنيين إضاءة لأنهم يعملون ثلاثة أو أربعة شهور في أي عمل يعيشون علي أجره طوال العام










المفاتيح : اخر اخبار الفنانه وفاء عامر ، اخبار الوسط الفنى ، قصة النهديد للفنانين ، ماهى قصة التهديد الفنانات
، تهديد الشيخ محمد حسان على يد مطرب مغمور ، مطرب غير معروف هدد فنانين ، قصة وحكاية التهديد ، 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق