الصفحات

الأحد، 25 مارس 2012

فيديو عجائب صدق او لا تصدق فتاة دموعها حجر يخرج من عنيها وتتعرق دام

بعد ليله الزفاف فتاة يمنيه تتعرق دما ومن عينيها يخرج الحجر
معجزة فتاة صدق او لا تصدق
بدأت حالتها بعد 6 أشهر فقط من زواجها
الفتاة «صبورة» حالة صحيّة «مُعجزة» دُموعُها تتحـجّر وتعرَقُ دمـاً



عجائب وغرائب ، عالم غرياب

 نبأٌ أشبه بالمعجزة إن لم يكن كذلك.. فتاةٌ في العشرينات من عمرها من «باجل» بمحافظة الحُديدة غرب اليمن تبكي فتتحول دموعها إلى «حصى» متحجّرة، وتعرقُ فيخرج الدم من مسامها.صدق او لا تصدق غرائب وعجائب
حكت صبورة حسن فقيه لـ«المصدر أونلاين» عن قصتها أو ما تعتبره «معاناة» فقالت إن بداية الحكاية كان منذ حوالي 6 أشهر، وتحديداً بعد زواجها مباشرةً،  إذ بدأت تنتابها حالات إغماء تدوم أحياناً أربع ساعات.
وتطور الحال من مجرّد إغماء إلى «انتفاخ كبير في البطن» يجعل شكلها تشبه المرأة الحامل في شهورها الأخيرة.
 
غرائب وعجائب ، معجزه فتاة دموع عيونها






 

بادر أهلها وزوجها بإسعافها إلى المستوصفات والمستشفيات المحليّة، لكن الأطباء عجزوا عن تشخيص حالاتها، واكتفوا بما تفيد به نتائج الفحوص بأنها «سليمة من أي مرض».
معجزة فتاة
ثمّ بعد نوبات «الانتفاخ» أصبحت تجتاح «صبورة» حالات «تعرّق» لا تفرز سموماً مائية كما هو حال الناس، بل تخرج من مسامّ جسمها «إفرازات دموية».

ومؤخراً تطورت حالتها إلى درجة




الخوف والإعجاز، إذ فوجئت بأنها حينما تبكي فإن دموعها السائلة تخرج «متحجرة» على صورة حصى صغيرة متباينة الأحجام لا يقل حجم الواحدة منها عن حجم «نملة صغيرة»، ولم يقتصر ذلك على ، بل وكذلك من أذنيها أيضاً.


وتشكو «صبورة» من أنها تعاني ألماً ووجعاً في عينيها عند النوم، الأمر الذي يحرمها النوم ومن الاستقرار النفسي، ولا يتجاوز زمن نومها في بعض الأيام الساعتين فقط، الأمر الذي يعرّضها أحياناً للإغماء المفاجئ نتيجة الإرهاق.


حالة الفتاة العشرينية حالةٌ طبيّة مُعجزة، إمكانات ذويها لا تسمح بإخضاعها لفحوصٍ طبية عالية لمستوى تستدعيها حالتها المرضيّة، لعلاجها مما تعانيه.
عجائب وغرائب العالم
ويناشدوا عبر «المصدر أونلاين» الخبراء والمتخصّصين من أهل الطبّ والميسورين مساعدتهم على علاجها في أي مكانٍ داخل اليمن أو خارجها، بغية تشخيص الحالة وعلاجها، ووضع حدٍ لمُعاناتها، خصوصاً وأن المخاوف من أن تؤثّر حالتها على استقرارها الصحّي، وكذلك الأسري.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق