الصفحات

الاثنين، 13 أغسطس 2012

خواطر عتاب وفراق

خواطر عتاب وفراق


                                             للعين دمعه, لكن دمعة القلب غير يكفي اذا جت تطيح يطول مشوارها


                                   افضل بصمتي ان اموت وما اشكي لك حالتي جرح السكوت ارحم ولاتضحك على دمعتي


                                         طعنتني في حبي وانا صاينك في الخفوق عذبني اتهامك ليتك المر تذوق


                            خلك في قسوتك و مع الصبر خليني ان كان هجرك يرضيك انا اللي يرضيك يرضيني



ياخلي على موج الزمان وكثرت زلات البشر الخوف صار الأمان والأمان كل ماله صغر



                              لاتزرع الحب في قلبي أخاف يطلع وماتسقيه تكون سبب جرحى واعيش العمر اداوي


كل جرح فات لي منك هديه...وش بلاك تخاف من رد الهدايا


خواطر عتاب وفراق

ضحكت انا والضحك عني بعيد...ضحكت منك يوم تطلبني انساك


اضحك مردك بيوم تواجه الدمعه اما على جيتي و لا على فراقي


هنيالك ياثيابه ماشكيتي من غيابه حتى لو يبعد ويبعد انتي اقرب من احبابه


ياحظك مابكيت من الهموم وخاطرك سالي وانا اللي هدني حبك وصار القلب متعبني


مالك نصيب في دنيتي ومالي نصيب في دنيتك خلني اعيش بحسرتي وانت تهنى بدنيتك


فمان الله ياحب ماكمل المشوار عرفنا مفرق الدربين و لايحتاج تكميله


أتعبت نفسك عشاني وانت ماتدري ... اني بدونك بديت احس بالراحه 


خواطر عتاب وفراق


تضحك على احساس قلبي يوم حبيتك الله يستر عسى ماترقص بموتي


انا ماهمني حزني ولا للفرح مشتاق و لكن ليه يادنيا اذا بضحك تبكيني


من يقول ان الموت هو مره ويفوت لو تحب مره تعرف كم مره تموت


ان قلت تبت وخاطري طاب كذا و ان قلت ابيك..ارخصت نفسي بعيني


كم كنت اداوي من كان مجرح و اليوم ادور من يداوي جروحي


بعد هذا الشقا كله تبيني لرجعتك اشتاق حسافه جيت متاخر بعد ما ماتت اشواقي

خواطر عتاب وفراق



خذ الباب بطريقك حبك ماعاد ينفعني ترى ماعاد لك قيمه ولا للحب اهميه


كلي اسف يامن اخطيت فيه باختياري كنت لي عزوتي وناسي مدري انك اول اعدائي


قالوا من انت؟ قلت انا اللي من معهد الاحزان خريج غفلت عن رمح الزمان وطعني


ماعاد باقي لي من الناس غير انت وياحسرتي يوم انك تفكر تخليني


دنيا غريبه للاسف الدمع فيها مايجف هذي حياة اللي يحب يقضي حياته في تعب


خل العناد اللي براسك يولي اخاف لاتصغر بعيني واخليك

خواطر عتاب وفراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق